فما هو تقاسم المعرفة كل شيء؟

Format
المنشورات
Original Language

إنجليزية

Country
المملكة المتحدة
Keywords
ISSUP
Knowledge Share
exchange
network
professional workforce

فما هو تقاسم المعرفة كل شيء؟

11- يعزز برنامج ISSUP الممارسة الفعالة والقائمة على الأدلة من خلال تبادل المعارف على موقعه على الإنترنت. يتميز موقع ISSUP بقسم مشاركة المعرفة الذي يوفر للمستخدمين أحدث الرؤى من مجالات الوقاية من تعاطي المواد والعلاج. يتضمن قسم "مشاركة المعرفة" مواد مثل ملخصات الأوراق البحثية والمنشورات والقصص الإخبارية والموارد والأحداث. يتم تشجيع أعضاء ISSUP على المساهمة في هذا القسم من خلال مشاركة الأخبار الخاصة بهم ، والأوراق البحثية ، والمنشورات ، والموارد والأحداث.

تشكل مشاركة المعرفة جزءًا مهمًا من حضور المنظمة على الإنترنت.

Knowledge Share home page

يتم تنظيم محتوى القسم في أربعة مجالات رئيسية:

  1. أخبار: مواد إخبارية حديثة ذات قيمة للأشخاص الذين يعملون أو يشتركون في الاهتمام في مجال اضطرابات تعاطي المخدرات، ولا سيما الوقاية و/أو العلاج.
  2. الأحداث: معلومات عن الاجتماعات والمؤتمرات والندوات عبر الإنترنت، وما إلى ذلك بشأن قضايا الصحة العامة واضطرابات تعاطي المخدرات. هذه هي نقطة الذهاب إلى إجابات واضحة على الأسئلة 'من، ماذا، أين وكيف أحضر؟'
  3. المنشورات: تفاصيل عن الكتب الجديدة وغيرها من الأعمال التي نشرت مؤخرا في مجال المتاحة إما لشراء أو تحميل.
  4. البحوث: ملخصات خالية من المصطلحات لأحدث الأبحاث العلمية المتعلقة بالعلاج و/أو الوقاية من اضطرابات تعاطي المخدرات. يوفر هذا القسم أيضاً ارتباطات يمكن من خلالها للأشخاص الوصول إلى ملخصات المجلات الأكثر شمولاً، وأحياناً، المقالات الكاملة.

ويمكن تصنيف هذه المناطق بشكل أكبر حسب الموضوع أو البلد أو المنظمة التابعة.

تساهم مشاركة المعرفة في ISSUP في الهدف الرئيسي للمنظمة وهو تعزيز تطوير القوى العاملة المهنية في مجال الوقاية من استخدام المواد وعلاجها من خلال تعزيز فرص التواصل وزيادة الوعي بأحدث التطورات البحثية من جميع أنحاء العالم والتي تستند في آن واحد إلى الأدلة والجودة العالية والتي تتم وفقًا للخطوط الأخلاقية.

وفي الوقت الحاضر، فإن المساهمين الرئيسيين في "مشاركة المعرفة" هما عضوان متفرغان من موظفي ISSUP، وهما أيضاً مشرفان للقسم. ومع ذلك، مع نمو المنظمة، نشجع المزيد من أعضائها على تقديم صيرتهم الخاصة، مما يخلق مركزاً افتراضياً حياً مع محادثة يمكن فيها سماع أصوات مختلفة والاستماع إليها وتعلم منها.