الانتشار والعوامل المرتبطة بالتعرض للدخان السلبي بين الشباب
مجرده
الخلفية: وتعزي سنويا 600 000 حاله وفاه إلى تعرض غير المدخنين للتدخين السلبي. وتشمل هذه ال165 000 بين الأطفال ، وحوالي 60 في المائة منها تحدث في افريقيا وجنوب شرق اسيا. واعتبارا من 2017 ، لم يكن لدي سوي سبعه بلدان في المنطقة الافريقيه تشريعات شامله خاليه من التدخين تغطي جميع الأماكن العامة. ونظرا لتزايد انتشار التدخين في العديد من البلدان المنخفضة الدخل ، فان منع التعرض لهذا المرض يشكل اولويه عاجله في مجال الصحة العامة ، ولا سيما في افريقيا جنوب الصحراء الافريقيه.
الأهداف: والهدف من هذه الدراسة هو الحصول علي تقدير موثوق به وتمثيلي علي الصعيد الوطني لمدي انتشار التعرض لهذه المجموعة وتحديد عوامل الخطر الرئيسية لدي الشباب في غامبيا.
الإعدادات والأساليب: واستخدمنا عينه عشوائية من مرحلتين لاختيار الطلاب في المدارس الثانوية في جميع انحاء غامبيا واستبيانا ذاتي الاداره لجمع البيانات عن الخصائص الديمغرافية والمؤشرات التفصيلية للتعرض لهذه الفئة.
النتائج: ومن 10 392 طالبا مؤهلا ، شارك 10 289 (99 في المائة ؛ 55 في المائة من البنات و 44 في المائة من البنين ، من سن 12 إلى 20 سنه). وكانت نسبه الطلاب المبلغين عن اي تعرض ل97.0 في المائة (الأماكن العامة المغلقة 59.2 في المائة ، والأماكن العامة في الهواء الطلق 61.4 في المائة ، والمدارس 21.3 في المائة ، والمنزل 38.2 في المائة) ، وابلغ 96.4 في المائة عن بعض التعرض خارج المنزل. وكان التعرض لهذه النسبة في المنزل أكثر شيوعا لدي الفتات وبين الطلبة الأكبر سنا. وارتبط تعليم الوالدين والعيش مع الوالدين وإرسالهم لشراء السجائر بالتعرض لهذه الرعاية داخل المنزل وخارجه. ودعم أكثر من 50 في المائة من الطلاب حظر التدخين العام في الأماكن العامة المغلقة والخارجية علي حد سواء. ولم يكن حوالي 35 في المائة من الطلاب علي علم بالآثار الضارة للتعرض لهذه النتائج.
استنتاجات: وينتشر التعرض لهذه الحالة بدرجه كبيره بين الطلاب في غامبيا ويحدث في معظمه خارج المنزل. وهناك حاجه ماسه للتدخلات الرامية إلى الحد من تعرض التلاميذ للاصابه.