رابطة التعرض لشبائه الأفيون الحملية وخطر التشوهات الخلقية الرئيسية والثانوية

Format
الملصقات
Publication Date
Published by / Citation
Wen X, Belviso N, Murray E, Lewkowitz AK, Ward KE, Meador KJ. Association of Gestational Opioid Exposure and Risk of Major and Minor Congenital Malformations. JAMA Netw Open. 2021;4(4):e215708. doi:10.1001/jamanetworkopen.2021.5708
Original Language

إنجليزية

Country
الولايات المتحدة الأمريكية
Keywords
in utero
in utero exposure
opioids
congenital
malformations

رابطة التعرض لشبائه الأفيون الحملية وخطر التشوهات الخلقية الرئيسية والثانوية

تجريدي

أهمية  أصبحت الزيادة السريعة في الجرعات الزائدة والوفيات المرتبطة بالمواد الأفيونية مصدر قلق للصحة العامة في الولايات المتحدة. وقد ازداد استخدام شبائه الأفيون الموصوفة طبيا لدى الحوامل؛ نتائج دراسات المسخية لا تزال مثيرة للجدل.

الهدف  تقييم العلاقة بين تعاطي شبائه الأفيون الموصوفة طبيا من الأمهات (باستثناء اضطرابات تعاطي شبائه الأفيون) أثناء الحمل وحدوث التشوهات الخلقية.

التصميم والإعداد والمشاركون  قيمت هذه الدراسة الأترابية السكانية بأثر رجعي مطالبات رود آيلاند الطبية المرتبطة وبيانات الإحصاءات الحيوية للمواليد الأحياء من 1 يناير 2008 إلى 31 ديسمبر 2016. أجري تحليل البيانات في الفترة من 1 مايو 2019 إلى 31 مايو 2020. تمت متابعة النساء اللواتي أنجبن حية خلال فترة الدراسة، ولكن لم يكن هناك سرطان أو اضطراب في تعاطي المواد الأفيونية، من 3 أشهر قبل الحمل إلى نهاية الحمل.

التعرض  تم الحصول على بيانات عن تعرض الأم لشبائه الأفيون الموصوفة طبيا من خلال مطالبات الصيدلية وتم تعريف التعرض على أنه صرف ما لا يقل عن شبائه الأفيون الموصوفة طبيا خلال الثلث الأول أو الثاني أو الثالث.

النتائج والتدابير الرئيسية  وكانت النتيجة الأولية هي التشوهات الخلقية الرئيسية أو الطفيفة بشكل عام، التي تعرف بأنها تشوه خلقي رئيسي أو طفيف أو أكثر. وجرى تعريف النتائج الثانوية على أنها 10 فئات محددة من التشوهات الخلقية المصنفة حسب نظم الأعضاء باستخدام رموز تشخيص التصنيف الدولي للأمراض.

النتائج  ومن بين 424 12 حالة حمل، شملت 891 أما (7.2 في المائة) الحوامل( 12.2 في المائة من النساء. تلقى شبائه الأفيون الموصوفة طبيا أثناء الحمل و3153 رضيعا (25.4٪) تم تشخيص التشوهات الخلقية الرئيسية أو الطفيفة. وبمقارنة التعرض لشبائه الأفيون الموصوفة طبيا مقابل التعرض غير التعرضي، لم يلاحظ أي خطر زائد للعيوب الخلقية الرئيسية لدى الرضع الذين يتعرضون لشبائه الأفيون في الثلث الأول من الحمل (الخطر النسبي المعدل [aRR]، 1.40؛ 95 في المائة CI، 0.84-2.34)، وتم العثور على مخاطر أعلى للعيوب الخلقية الطفيفة الإجمالية في الثلث الثالث (ARR، 1.26؛ 95٪ CI, 1.04-1.53) والعيوب الخلقية البسيطة في الجهاز العضلي الهيكلي في الثلث الثاني (ARR, 1.50; 95٪ CI, 1.10-2.03) والثلث الثالث (ARR, 1.65; 95٪ CI, 1.23-2.22). كما تم تحديد استجابات جرعة كبيرة في تشوهات طفيفة مختارة وآثار شبائه الأفيون المحددة. الهيدروكودون في الثلث الثاني (ARR، 3.01؛ 95٪ CI، 1.80-5.03) والأوكسيكودون في الثلث الثالث (ARR، 2.43؛ 95٪ CI، 1.37-4.02) كانت مرتبطة ب plagiocephaly، polydactyly، وغيرها من التشوهات الخلقية المحددة للورك.

الاستنتاجات والأهمية  تشير نتائج هذه الدراسة إلى ارتفاع خطر الإصابة بالتشوهات الخلقية البسيطة المرتبطة باستخدام المواد الأفيونية الموصوفة طبيا قبل الولادة في الثلث الثالث من الحمل، والتي يبدو أنها تعتمد على الجرعة. هناك حاجة إلى مزيد من التحقيق لتحديد السببية واستكشاف المعقولية الفسيولوجية للجمعية.